[b]رسالــة عمــان[/b]
2 مشترك
:: المنتدى العام :: المواضيع العامة
صفحة 1 من اصل 1
[b]رسالــة عمــان[/b]
محاورها ومرتكزاتها
1- بيان صريح للأمة بما يحيق بها من أخطار وتحديات،
من مبادئها:
انها تهدد هوية الأمة عن طريق التجهيل بتاريخها، وتهميش دورها، والتقليل من شأنها والنيل من مبادئها. وتفرق كلمتها بإثارة النعرات والعصبيات والإقليميات والخلافات. وتنال من مقدساتها بالاحتلال العسكري تارة، وإثارة الشبهات وإشاعة الأباطيل والإساءة الى القرآن الكريم، والى النبي العظيم محمد تارة أخرى.
2- الحديث عن ظاهرة الاسلامفوبيا (الخوف من الاسلام)، حيث ذكرت ان من اهم اسبابها:
أ- تشويه الدين، وقلب حقائقه والافتراء عليه، وإلصاق الاتهامات به، والتقليل من شأنه، ومن أثره في حياة الناس، والنيل من رموزه وعلمائه.
ب- تصرفات فردية خاطئة من قبل بعض المسلمين يمارسونها إما جهلاً وإما تضليلاً، وتحسب على الاسلام وهي ليست منه أبداً.
3- سماحة الاسلام وانسانيته وأنه منهج رباني شامخ يتعالى على كل صور الاندفاع الانساني نحو الانتقام والاستعلاء والغرور، ويتعامل مع الآخرين، بالبعد الانساني الذي يمثله كل واحد منهم، فيكرمهم ويتقبلهم ويحترم حقهم في الاعتقاد والرأي والتعبير، ولا يترفع عن مناصحتهم وحوارهم وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر.
4- النهج الهاشمي في ابراز الصورة الحقيقية المشرقة للإسلام (التزام تاريخي موروث) يتمثل فيما يلي:
> بيان خصائص الاسلام ومميزاته.
> الرد على الافتراءات والاتهامات.
> مخاطبة الآخر بلغته والتحاور معه.
> ملاحظة عدم الوقوع في شرك الاستفزاز وردود الفعل.
> الصبر وطول المدى وعدم اليأس.
> بيان صفحات مشرقة من تاريخ الاسلام في جميع مجالات الحياة.
> عرض جوانب مشرقة من حضارة الاسلام واسهاماته في الحياة الانسانية.
> تحميل كل مسلم مسؤوليته تجاه هذا الدين.
5- اركان الاسلام وأثرها في بناء اجتماعي قوي متكافل ومتراحم بحيث يترسخ ذلك كله من خلال القواعد الاسلامية الناظمة للسلوك الانساني بكل ميادينه وأبعاده على مستوى الفرد والجماعة.
6- انسانية التشريع الاسلامي ويبدو ذلك من حرص الشريعة على تأكيد ما يلي:
1- وحدة الجنس البشري وأن أصلهم واحد.
2- إلغاء جميع الفوارق القائمة بين الناس على أساس الجنس أو العرق او اللون او النوع أو ما شابه ذلك.
3- إلغاء نظام الطبقات والتأكيد على تساوي الجميع في الحقوق والواجبات.
4- الاستقامة وحسن الأداء والتعامل هي الأسس المقررة للتفاضل بين البشر.
5- مبادئ الاسلام في المرأة.
6- رعاية المسنين في الاسلام.
7- حقوق الأطفال وتربيتهم في الشريعة الاسلامية.
8- حق الجار في الاسلام.
9- حقوق غير المسلمين في المجتمع الاسلامي.
7- مقاصد الشريعة الاسلامية في حفظ النفس والمال والعرض والعقل والدين.
8- القواسم المشتركة بين اتباع الديانات، والتي تصلح ان تكون منطلقاً للحوار والتقارب من اجل الوصول الى تفاهم مثمر لا يمس الاستقلال الفكري او التميز العقدي لكل منهم، ومن ذلك: (السلام والأمن والعدل والتكافل والرحمة والحقوق والواجبات).
9- منهج الدعوة الى الله تعالى، ومن اهم سمات هذا المنهج أنه يقوم على اللين والرفق، وبعد المدى وعدم الاستعجال، وانه ينبذ العنف والغلو والتطرف والإكراه.
10- سماحة الشريعة الاسلامية، ذلكم أن التسامح والعفو يعبران عن سمو النفس الانسانية واستعلائها على نزعة الانتقام والأنانية، وهذا فيما يتعلق بالحق الشخصي، وليس يعني ذلك تنازلاً عن شيء من دين الله الذي لا يملك احد الحذف منه او الزيادة عليه.
11- القانون الدولي في الاسلام، وأخص ما في هذا القانون احترام الشريعة للعهود والمواثيق وتحريمها الغدر والخيانة، ومنعها الاعتداء على المسالمين والمدنيين وممتلكاتهم سواء كانوا أطفالاً في مدارسهم أو رهباناً في صوامعهم، أو نساء لا علاقة لهن بالحرب، مثلما يحرم الاجهاز على الجرحى، ويحرم قتل الأسرى.
12- خصائص التشريع الاسلامي، وأهم هذه الخصائص الواقعية والربانية والشمول والاعتدال والوسطية والتوازن، اضافة الى اليسر وعدم الحرج والابتعاد عن الغلو والتشديد والتطرف.
13- الغلو والتطرف ليس سمة لأمة بعينها، والدليل على ذلك انك تجد هذه الممارسات عند كثير من الناس بصرف النظر عن ديانتهم أو مبادئهم.
ولكننا نؤكد ان الاسلام وقف بقوة في وجه مثل هذه التصرفات منذ زمن نزول القرآن، ليرسخ مبادئ التيسير والبعد عن التعسير، ورفع الحرج عن الناس، والرأفة بهم والرحمة عليهم، وشواهد ذلك من الكتاب والسنة لا تحصى.
14- أخلاق الاسلام في الوسائل والغايات، فغايات الاسلام شريفة وكذلك وسائله تحظى بالشرف والحماية نفسها، فلا يصح ولا يحل ان نصل الى الحلال من بوابة الحرام، فالغاية لا تبرر الوسيلة في ديننا، وبذلك فلا يرضى الاسلام الغدر ولا الخيانة في التعامل مع الأعداء والمحاربين، فضلاً عن غيرهم من الناس.
ويرفض التشريع الاسلامي الغش والاحتكار والرشوة والسرقة مهما بررنا لهذه الأفعال من نوايا خيرة، اذ الخير في الوسائل ضد الخير في الغايات، فنقاوم الظلم ونعمل على إقرار العدل بالوسائل المشروعة.
15- استنكار المفهوم المعاصر للإرهاب، وتحريم الاعتداء على النفس الانسانية بصورة باغية متجاوزة لأحكام الله، فلا عدوان على المدنيين المسالمين مثلما يحرم استخدام وسائل غير اخلاقية في معاملة الأسرى، أو الاساءة الى دينهم ومعتقداتهم، ويحرم هدم العمران واستباحة المدن.
16- مطالبة الأمة الاسلامية بالأخذ بأسباب القوة والمنعة، وأن قوة الأمة الاسلامية ليست موجهة ضد أحد، ولكنها صمام أمان لحماية المسلمين وحماية حقهم في نشر دينهم والدعوة اليه.
17- دعوة المجتمع الدولي للعمل بجدية على تطبيق القانون الدولي، واحترام المواثيق والقرارات الدولية الصادرة عن الأمم المتحدة والزام كافة الأطراف للقبول بها ووضعها موضع التنفيذ بعيداً عن ازدواجية المعايير التي تسهم في كثير من الأحيان بالتشجيع على العنف والغلو والتطرف.
18- دعوة المسلمين للانخراط والمشاركة في المجتمع الانساني المعاصر، ذلكم ان المسلم لا يمكن ان يكون سلبياً أو مهمشاً أو معزولاً، بل هو شريك في بناء المجتمع الانساني وصيانة تقدمه، وذلك عن طريق مدّ اليد الى كل قوى الخير والعطاء، وفي ذلك اعلان عملي عن مبادئ ديننا ونظرته الى الكون والحياة والانسان.
19- تطوير مناهج إعداد الدعاة، اذ يجب ان نعمل على اعداد هؤلاء الدعاة وتأهيلهم للقيام بالواجب الملقى على عاتقهم، والتأكد من انهم مدركون لروح الاسلام ومنهجه في بناء الحياة الانسانية، وكذلك اطلاعهم على الثقافات المعاصرة، والافادة من ثورة الاتصالات وانتشار الحضارة، اضافة الى ترسيخ منهجية التربية الاسلامية في نفوسهم والتي من شأنها ايجاد الانسان الصالح.
20- منهج الاسلام في التنمية الانسانية الشاملة لجوانب الجسم العقل والروح، وتجاوز حدود النفس الى حدود المجتمع في رعايته اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً على نحو متوازن.
21- ترسيخ قواعد العدل والطاعة والشورى، اذ يدوم بهذه القواعد بناء الأمة وعزها وتماسكها وتدوم بذلك وحدتها.
22- دور العلماء في بيان حقيقة الاسلام، وتبدأ أهمية هذا الدور في حماية الشباب من مخاطر الانزلاق في مسالك الجهل والفساد والانغلاق والتبعية، وإنارة دروبهم بالسماحة والاعتدال والوسطية وترتيب الأولويات، وأن يكون العلماء قدوة للناس في الالتزام بالدين الكامل الذي لا يبدو جماله الا في كماله.
23- الحذر من التيئيس والتشاؤم، وإشاعة أجواء التفاؤل بالخير القادم والفرج المأمول، وذلك في قراءة واعية لأحداث الماضي وعبره، واستشرافاً لمتطلبات الحاضر وحاجات المستقبل.
والله سبحانه الهادي الى سواء السبيل
1- بيان صريح للأمة بما يحيق بها من أخطار وتحديات،
من مبادئها:
انها تهدد هوية الأمة عن طريق التجهيل بتاريخها، وتهميش دورها، والتقليل من شأنها والنيل من مبادئها. وتفرق كلمتها بإثارة النعرات والعصبيات والإقليميات والخلافات. وتنال من مقدساتها بالاحتلال العسكري تارة، وإثارة الشبهات وإشاعة الأباطيل والإساءة الى القرآن الكريم، والى النبي العظيم محمد تارة أخرى.
2- الحديث عن ظاهرة الاسلامفوبيا (الخوف من الاسلام)، حيث ذكرت ان من اهم اسبابها:
أ- تشويه الدين، وقلب حقائقه والافتراء عليه، وإلصاق الاتهامات به، والتقليل من شأنه، ومن أثره في حياة الناس، والنيل من رموزه وعلمائه.
ب- تصرفات فردية خاطئة من قبل بعض المسلمين يمارسونها إما جهلاً وإما تضليلاً، وتحسب على الاسلام وهي ليست منه أبداً.
3- سماحة الاسلام وانسانيته وأنه منهج رباني شامخ يتعالى على كل صور الاندفاع الانساني نحو الانتقام والاستعلاء والغرور، ويتعامل مع الآخرين، بالبعد الانساني الذي يمثله كل واحد منهم، فيكرمهم ويتقبلهم ويحترم حقهم في الاعتقاد والرأي والتعبير، ولا يترفع عن مناصحتهم وحوارهم وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر.
4- النهج الهاشمي في ابراز الصورة الحقيقية المشرقة للإسلام (التزام تاريخي موروث) يتمثل فيما يلي:
> بيان خصائص الاسلام ومميزاته.
> الرد على الافتراءات والاتهامات.
> مخاطبة الآخر بلغته والتحاور معه.
> ملاحظة عدم الوقوع في شرك الاستفزاز وردود الفعل.
> الصبر وطول المدى وعدم اليأس.
> بيان صفحات مشرقة من تاريخ الاسلام في جميع مجالات الحياة.
> عرض جوانب مشرقة من حضارة الاسلام واسهاماته في الحياة الانسانية.
> تحميل كل مسلم مسؤوليته تجاه هذا الدين.
5- اركان الاسلام وأثرها في بناء اجتماعي قوي متكافل ومتراحم بحيث يترسخ ذلك كله من خلال القواعد الاسلامية الناظمة للسلوك الانساني بكل ميادينه وأبعاده على مستوى الفرد والجماعة.
6- انسانية التشريع الاسلامي ويبدو ذلك من حرص الشريعة على تأكيد ما يلي:
1- وحدة الجنس البشري وأن أصلهم واحد.
2- إلغاء جميع الفوارق القائمة بين الناس على أساس الجنس أو العرق او اللون او النوع أو ما شابه ذلك.
3- إلغاء نظام الطبقات والتأكيد على تساوي الجميع في الحقوق والواجبات.
4- الاستقامة وحسن الأداء والتعامل هي الأسس المقررة للتفاضل بين البشر.
5- مبادئ الاسلام في المرأة.
6- رعاية المسنين في الاسلام.
7- حقوق الأطفال وتربيتهم في الشريعة الاسلامية.
8- حق الجار في الاسلام.
9- حقوق غير المسلمين في المجتمع الاسلامي.
7- مقاصد الشريعة الاسلامية في حفظ النفس والمال والعرض والعقل والدين.
8- القواسم المشتركة بين اتباع الديانات، والتي تصلح ان تكون منطلقاً للحوار والتقارب من اجل الوصول الى تفاهم مثمر لا يمس الاستقلال الفكري او التميز العقدي لكل منهم، ومن ذلك: (السلام والأمن والعدل والتكافل والرحمة والحقوق والواجبات).
9- منهج الدعوة الى الله تعالى، ومن اهم سمات هذا المنهج أنه يقوم على اللين والرفق، وبعد المدى وعدم الاستعجال، وانه ينبذ العنف والغلو والتطرف والإكراه.
10- سماحة الشريعة الاسلامية، ذلكم أن التسامح والعفو يعبران عن سمو النفس الانسانية واستعلائها على نزعة الانتقام والأنانية، وهذا فيما يتعلق بالحق الشخصي، وليس يعني ذلك تنازلاً عن شيء من دين الله الذي لا يملك احد الحذف منه او الزيادة عليه.
11- القانون الدولي في الاسلام، وأخص ما في هذا القانون احترام الشريعة للعهود والمواثيق وتحريمها الغدر والخيانة، ومنعها الاعتداء على المسالمين والمدنيين وممتلكاتهم سواء كانوا أطفالاً في مدارسهم أو رهباناً في صوامعهم، أو نساء لا علاقة لهن بالحرب، مثلما يحرم الاجهاز على الجرحى، ويحرم قتل الأسرى.
12- خصائص التشريع الاسلامي، وأهم هذه الخصائص الواقعية والربانية والشمول والاعتدال والوسطية والتوازن، اضافة الى اليسر وعدم الحرج والابتعاد عن الغلو والتشديد والتطرف.
13- الغلو والتطرف ليس سمة لأمة بعينها، والدليل على ذلك انك تجد هذه الممارسات عند كثير من الناس بصرف النظر عن ديانتهم أو مبادئهم.
ولكننا نؤكد ان الاسلام وقف بقوة في وجه مثل هذه التصرفات منذ زمن نزول القرآن، ليرسخ مبادئ التيسير والبعد عن التعسير، ورفع الحرج عن الناس، والرأفة بهم والرحمة عليهم، وشواهد ذلك من الكتاب والسنة لا تحصى.
14- أخلاق الاسلام في الوسائل والغايات، فغايات الاسلام شريفة وكذلك وسائله تحظى بالشرف والحماية نفسها، فلا يصح ولا يحل ان نصل الى الحلال من بوابة الحرام، فالغاية لا تبرر الوسيلة في ديننا، وبذلك فلا يرضى الاسلام الغدر ولا الخيانة في التعامل مع الأعداء والمحاربين، فضلاً عن غيرهم من الناس.
ويرفض التشريع الاسلامي الغش والاحتكار والرشوة والسرقة مهما بررنا لهذه الأفعال من نوايا خيرة، اذ الخير في الوسائل ضد الخير في الغايات، فنقاوم الظلم ونعمل على إقرار العدل بالوسائل المشروعة.
15- استنكار المفهوم المعاصر للإرهاب، وتحريم الاعتداء على النفس الانسانية بصورة باغية متجاوزة لأحكام الله، فلا عدوان على المدنيين المسالمين مثلما يحرم استخدام وسائل غير اخلاقية في معاملة الأسرى، أو الاساءة الى دينهم ومعتقداتهم، ويحرم هدم العمران واستباحة المدن.
16- مطالبة الأمة الاسلامية بالأخذ بأسباب القوة والمنعة، وأن قوة الأمة الاسلامية ليست موجهة ضد أحد، ولكنها صمام أمان لحماية المسلمين وحماية حقهم في نشر دينهم والدعوة اليه.
17- دعوة المجتمع الدولي للعمل بجدية على تطبيق القانون الدولي، واحترام المواثيق والقرارات الدولية الصادرة عن الأمم المتحدة والزام كافة الأطراف للقبول بها ووضعها موضع التنفيذ بعيداً عن ازدواجية المعايير التي تسهم في كثير من الأحيان بالتشجيع على العنف والغلو والتطرف.
18- دعوة المسلمين للانخراط والمشاركة في المجتمع الانساني المعاصر، ذلكم ان المسلم لا يمكن ان يكون سلبياً أو مهمشاً أو معزولاً، بل هو شريك في بناء المجتمع الانساني وصيانة تقدمه، وذلك عن طريق مدّ اليد الى كل قوى الخير والعطاء، وفي ذلك اعلان عملي عن مبادئ ديننا ونظرته الى الكون والحياة والانسان.
19- تطوير مناهج إعداد الدعاة، اذ يجب ان نعمل على اعداد هؤلاء الدعاة وتأهيلهم للقيام بالواجب الملقى على عاتقهم، والتأكد من انهم مدركون لروح الاسلام ومنهجه في بناء الحياة الانسانية، وكذلك اطلاعهم على الثقافات المعاصرة، والافادة من ثورة الاتصالات وانتشار الحضارة، اضافة الى ترسيخ منهجية التربية الاسلامية في نفوسهم والتي من شأنها ايجاد الانسان الصالح.
20- منهج الاسلام في التنمية الانسانية الشاملة لجوانب الجسم العقل والروح، وتجاوز حدود النفس الى حدود المجتمع في رعايته اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً على نحو متوازن.
21- ترسيخ قواعد العدل والطاعة والشورى، اذ يدوم بهذه القواعد بناء الأمة وعزها وتماسكها وتدوم بذلك وحدتها.
22- دور العلماء في بيان حقيقة الاسلام، وتبدأ أهمية هذا الدور في حماية الشباب من مخاطر الانزلاق في مسالك الجهل والفساد والانغلاق والتبعية، وإنارة دروبهم بالسماحة والاعتدال والوسطية وترتيب الأولويات، وأن يكون العلماء قدوة للناس في الالتزام بالدين الكامل الذي لا يبدو جماله الا في كماله.
23- الحذر من التيئيس والتشاؤم، وإشاعة أجواء التفاؤل بالخير القادم والفرج المأمول، وذلك في قراءة واعية لأحداث الماضي وعبره، واستشرافاً لمتطلبات الحاضر وحاجات المستقبل.
والله سبحانه الهادي الى سواء السبيل
ملك الاحزان- اداري
-
عدد الرسائل : 681
العمر : 33
الاوسمة :
تاريخ التسجيل : 11/11/2008
رد: [b]رسالــة عمــان[/b]
شكراااااااااااااااااااا كتيرررررررررررررررررررررررررر
تسلم ايدك على الموضوع الحلو
تقبل مروري
تسلم ايدك على الموضوع الحلو
تقبل مروري
دلع الكون- عضو مميز
-
عدد الرسائل : 197
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 06/12/2008
:: المنتدى العام :: المواضيع العامة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى